Abdullah Makhlouf

في عالم يتطور فيه التسويق الرقمي بسرعة هائلة، أصبح تويتر(X حالياً ) من أقوى منصات التواصل الاجتماعي التي تتيح للشركات والعلامات التجارية فرصة كبيرة للتواصل المباشر مع جمهورها المستهدف. خصوصاً مع وجود 217 مليون مستخدم نشط يوميًا، توفر هذه المنصة فرصة استثنائية للتفاعل وبناء علاقات قوية تعزز الحضور الرقمي للعلامات التجارية. ولكن مع المنافسة الشرسة

مع تزايد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وخاصة الإنستقرام بشكل كبير من مختلف الفئات العمرية، أصبحت المنصة مليئة بالفرص للعلامات التجارية مهما اختلف حجمها. عندما تفكر في إدارة حسابات الإنستقرام تتخيل صورًا مفلترة بأسلوب كلاسيكي، ولكن الآن الأمور قد تغيرت بشكل كبير لأن النجاح على هذه المنصة يتطلب محتوى يروي قصة، يعكس شخصية العلامة التجارية، ويجذب

بما أن إنستقرام هو الوجهة الأولى لملايين الأشخاص حول العالم، حيث يجمع أكثر من 2.3 مليار مستخدم يقضون ما متوسطه 30.6 دقيقة يوميًا في التصفح. والأهم من ذلك، أن 50% من هؤلاء المستخدمين يستكشفون علامات تجارية جديدة عبر هذه المنصة. هذا يعني أن الفرصة أمامك لجذب جمهورك المستهدف، لكن التحدي يكمن في التميز وسط أكثر

إذا كنت منشئ دورات تعليمية عبر الإنترنت أو صاحب مؤسسات تعليمية مثل الجامعات والمدارس، يجب أن يكون تحسين محركات البحث لمواقع المؤسسات تعليمية والدورات في قمة أولوياتك، لأنه يساعدك على زيادة رؤية موقعك، وبناء الوعي بالعلامة التجارية، وتحويل الزوار إلى طلاب محتملين، وتوفير آلاف الدولارات في الإعلانات المدفوعة. حيث أن أكثر من 70٪ من المسوقين